Free Widgets

Minggu, 01 Juli 2012

دُعَاءُ سُوْرَةِ اْلوَاقِعَةِ



دُعَاءُ سُوْرَةِ اْلوَاقِعَةِ
اَلَّلهُمَّ يَسِّرْلِيْ أَمْرِيْ وَرِْزُقْنِيْ وَأَعْصِمْنِيْ مِنَ اْلنَّصَبِ فِيْ طَلَبِهِ وَمِنَ اْلهَمِّ وَاْلبُخْلِ لِلْخَلْقِ بِسَبَبِهِ وَمِنَ اْلتَّفَكُّرِ وَاْلتَّدَبُّرِفِيْ تَحْصِيْلِهِ وَمِنَ اْلشُّخِّ وَاْلبُخْلِ بَعْدَ حُصُوْلِهِ وَاِجْعَلْهُ سَبَبًا لِآِقَامَةِ اْلعُبُوْدِيَّةِ وَمُشَاهَدَةِ أَحْكَامِ اْلرُّبُوْبِيَّةِ إِلَهِيْ تَوَلَّ أَمْرِيْ بِذَلِكَ وَلَاتَكِلْنِيْ إِلَى نَفْسِيْ طَرْفَةَ عَيْنِيْ وَلَا أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ . اَلّّلهُمَّ إِنِّيْ اَسْئَلُكَ يَا أَللهُ (٣x) ياَ وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا فَرْدُ يَا صَمَدُ يَا بَاسِطُ يَا غَنِيُّ يَا مُغْنِيْ بِمَهْبُوْبِ ذِيْ لُطْفٍ خَفِيٍّ بِصَمْصَعٍ بِسَهْسَهُوْبٍ ذِيْ اْلعِزِّ اَلشَّامِخِ اْلّّذِيْ لَهُ اْلعَظَمَةُ وَاْلكِبْرِيَاءُ بِطَهْطَهُوْبٍ لَهُوْبٍ ذِيْ اْلقُدْرَةِ وَاْلبُرْهَانِ وَاْلعَظَمَةِ وَاْلسُّلْطَانِ .   وَأَسْئَلُكَ بِإِسْمِكَ اْلمُرْتَفِعِ اْلَّذِيْ أَعْطَيْتَهُ مَنْ شِئْتَ مِنْ أَوْلِيَئِكَ وَأَلْهَمْتَهُ لِآَحْبَابِكَ مِنْ أَصْفِيَائِكَ . اَلّّلهُمّّ إٍِنِّيْ بِإِسْمِكَ اْلمَخْزُوْنِ اْلمَكْنُوْنِ اْلمُبَارَكِ اْلطّّاهِرِ اَلْمُطَهِّرِ اَلْمُقَدِّسِ أَنْ تُعْطِنِيْ رِزْقًا مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِيْ بِهِ قَلْبِيْ وَتُغْنِيْ بِهِ فَقْرِيْ وَتَقْطَعُ بِهِ عَلاَئِقَ اْلشَّيْطَانِ مِنْ قَلْبِيْ إِنَّكَ أَنْتَ اْلحَنَّّانُ اْلوَهَّابُ اْلرَّّزَّقُ اْلفَتَّاحُ اْلعَلِيْمُ اْلبَاسِطُ اَلْجَوَّادُ اَلْكَافِيْ اَلْغَنِيُّ اَلْمُغْنِيُّ اَلْكَرِيْمُ اَلْمُعْطِيْ اَلْوَاسِعُ اَلشَّكُوْرُ ذُوْاْلفَضْلِ وَاْلنِّعَمِ وَاْلجُوْدِ وَاْلكَرَمِ . اَلَّلهُمَّ إِنِّيْ أَسْئَلُكَ بِحَقِّكَ وَبِحَقِّ حَقِّكَ وَبِجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ وَإِحْسَانِكَ وَبِحَقِّ إِسْمِكَ اْلعَظِيْمِ اْلآَعْظَمِ وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اْللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُجِيْبَ دَعْوَتِيْ بِحَقِّ سُوْرَةِ اْلوَاقِعَةِ وَبِحَقِّ فَقْجٍ مُخْبِتٍ فَتَّاحٍ قَادِرٍ جَبَّارِ فَرْدٍ مُعْطِي خَيْرِ اْلرَّازِقِيْنَ مَعْنَى اْلبَائِسَِ اْلفَقِيْرَ تَوَّابُ لَايُؤَاخِذُ بِالْجَرَائِمِ يَسِّرْ أَمْرِيْ وَارْزُقْنِيْ رِزْقًا حَلاَلًا طَيِّبًا مُبَارَكًا وَاجْمَعْ بَيْنِيْ وَبَيْنَهُ وَاجْعَلْهُ مِنْ نَصِيْبِيْ يَاذَااْلجَلَالِ وَاْلآِكْرَامِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئِ قَدِيْرٌ وَبِالْآِجَابَةِ جَدِيْرٌ وَصَلِّ بِجَمَالِكَ وَكَمَالِكَ عَلَى أَشْرَفِ مَخْلُوْقَاتِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ . اَلَّلهُمَّ إِنِّيْ أَصْبَحْتُ وَأَمْسَيْتُ وَأَنَا أَحَبُّ اْلخَيْرَ وَأَكْرَهُ اْلشَرَّ وَسُبْحَانَ اْللهِ وَاْلحَمْدُ لِلَّهِ وَلَاإِلَهَ إِلَّااللهُ وَاللهُ أَكْبَرُوَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّبِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ . اَلَّلهُمَّ أَهْدِنِيْ بِنُوْرِكَ لِنُوْرِكَ فِيْمَا يَرِدَ عَلَيَّ مِنْكَ وَفِيْمَا يَفْدُرُ مِنِّيْ إِلَيْكَ وَفِيْمَا تَجْرِيْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ خَلْقِكَ . اَلَّلهُمَّ سَخِّرْلِيْ رِزْقِيْ وَاَعْصِمْنِيْ مِنَ اْلحَرْصِ وَاْلتَعَبِّ فِيْ طَلَبِهِ وَمِنْ شَغْلِ اْلقَلْبِ وَتَعَلُّقِ اْلفِكْرِ بِسَبَبِهِ وَمِنَ اْلذُّلِّ لِلْخَلْقِ فِيْهِ وَمِنَ اْلشُّحِّ وَاْلبُخْلِ بَعْدَ حُصُوْلِهِ . اَلَّلهُمَّ يَسِّرْلِيْ رِزْقًا حَلاَلاً طَيِّباً وَعَجِّلْ لِيْ يَانِعْمَ اْلمُجِيْبِ (٣x). اَلَّلهُمَّ إِنَّهُ لَيْسَ فِيْ اْلسَّمَوَاتِ دَوْرَاتٌ وَلاَفِيْ اْلاَرْضِ غَمَرَاتٌ وَلاَفِيْ اْلبَحْرِ قَطْرَاتٌ وَلاَفِيْ اْلجَبَالِ مَدَرَاتٌ وَلاَفِيْ اْلشَّجَرِ وَرَقَاتٌ وَلاَفِيْ اْلآَجْسَامِ حَرَكَاتٌ وَلاَفِيْ اْلعُيُوْنِ لَحْظَاتٌ وَلاَفِيْ اْلنُّفُوْسِ خَطْرَاتٌ إِلاَّوَهِيَ بِكَ عَارِفاَتٌ وَلَكَ مُشَاهَدَاتٌ وَعَلَيْكَ دَالاَّتٌ وَفِيْ مُلْكِكَ مُتَحَيِّرَاتٌ فَبِالْقُدْرَةِ اْلَّتِيْ سَخَّرْتَ بِهَا أَهْلَ اْلأَرْضِ وَالسَّمَوَاتِ سَخِّرْلِيِ قُلُوْبِ اْلمَخْلُوْقَاتِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ . اَلَّلهُمَّ اْرْحَمْ فَقْرِيْ وَاجْبُرْ كَسْرِيْ وَاجْعَلْ لُطْفَكَ فِيْ أَمْرِيْ وَاجْعَلْ لِيْ لِسَانَ صِدْقٍ وَاجْعَلْهُ مُحَلاًّ لِلْخِطاَبِ وَاْلنُطْقِ بِالصَّوَابِ وَاْلعَمَلِ بِالسُّنَّةِ وَاْلكِتَابِ . اَلَّلهُمَّ ذَكِّرْنِيْ إِذَا نَسِيْتُ وَأَيْقِظْنِيْ إِذَا غَفَلْتُ وَاغْفِرْلِيْ إِذَا عَصَيْتُ وَأَقْبِلْنِيْ إِذَا أَطَعْتَ وَارْحَمْنِيْ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ . اَلَّلهُمَّ نَوِّرْ بِكِتَابِكَ بَصَرِيْ وَاشْرَحْ بِهِ صَدْرِيْ وَيَسِّرْبِهِ أَمْرِيْ وَاطْلِقْ بِهِ لِسَانِيْ وَفَرِّجْ بِهِ قُرْبَتِيْ وَنَوِّرْ بِهِ قَلْبِيْ وَأَكْرِمْ قَلْبِيْ بِااْلحَبِّ وَاْلفَهْمِ وَارْزُقْنِيْ اْلقُرْأَنَ اْلعَظِيْمَ وَاْلعِلْمَ وَاْلفَهْمَ يَاقَاضِيَ اْلحَاجاَتِ أَكْرِمْنِيْ بِأَنْوَاعِ اْلخَيْرَاتِ وَلاَحَوْلاَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّبِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ . وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا إِلَى يَوْمِ اْلدِّيْنِ . أَمِيْنَ. ألفاتحة.  

Tidak ada komentar:

Posting Komentar